بعد الإنفتاح الفرنسي على ترشح رئيس تيار "المردة " سليمان فرنجية الى الرئاسة، بدأت باريس وفق مصدر دبلوماسي بتسويق هذا الترشح لدى الرياض، تحت عنوان " السياسي المقبول والقادر على الاتجاه نحو الوسطية"، وافيد بأنّ المملكة العربية السعودية لم ترفض، لكنها تنتظر المزيد من التطمينات في ما يخص مواقفه اللاحقة من بعض القضايا وخصوصاً من حزب الله.
