أفادت معلومات بأنه "في تحرك غاضب، أقدم عدد من أهالي بلدة بليدا على قطع الطريق احتجاجًا على اقتحام قوة من الجيش الإسرائيلي مبنى البلدية، وارتكابها جريمة قتل في حق الموظف إبراهيم سلامة.
وخلال التحرك، مرت دورية لاليونيفيل في المنطقة، إلا أن المحتجين اعترضوا طريقها وأجبروها على التراجع".