بدأت الحشود بالتوافد منذ ساعات الصباح أمام مستشفى خوري في منطقة الحمراء، حيث يرقد جثمان الموسيقي والمسرحي اللبناني الكبير زياد الرحباني، استعداداً لمرافقته في رحلته الأخيرة إلى بلدته الأم، المحيدثة ـ بكفيا، حيث سيوارى الثرى.

بدأت الحشود بالتوافد منذ ساعات الصباح أمام مستشفى خوري في منطقة الحمراء، حيث يرقد جثمان الموسيقي والمسرحي اللبناني الكبير زياد الرحباني، استعداداً لمرافقته في رحلته الأخيرة إلى بلدته الأم، المحيدثة ـ بكفيا، حيث سيوارى الثرى.