يواجه عدد من أهالي وسكان القرى والبلدات اللبنانية الحدودية التي انسحب منها الجيش الاسرائيلي صعوبة في الوصول الى ما تبقى من منازل، بسبب عمليات التجريف والتخريب للطرقات الفرعية والعامة وتدمير معظم المرافق العامة.
وحذر مواطنين الأهالي من الألغام الإسرائيلية في القرى.