تجري السفيرة المستقيلة تريسي شمعون، اتصالات مع قيادات وشخصيات معارضة واخرى مستقلة من جميع الطوائف، تحضيراً لتشكيل جبهة على غرار ” لقاء السوديكو”، الذي دعا اليه ابن عمها، رئيس حزب الوطنيّين الاحرار كميل شمعون الاسبوع الماضي للغاية عينها، ما يطرح سؤالاً حول إمكانية ان تشمل الجبهة الجديدة معارضين ومستقلين، من الذين لم يشاركوا في ” لقاء السوديكو”؟
