أكدت مصادر سياسية مطلعة أن موفد البطريرك بشارة الراعي، المطران بولس عبد الساتر، سيواصل جولته على كل القوى والمرجعيات السياسية ، وليس فقط على فريقي الثنائي الشيعي، بهدف بحث المقاربة البطريركية للإستحقاق الرئاسي، التي تحمل عنوان وشعار الحوار في وجه أي تحدي أو تعطيل للإنتخابات الرئاسية.
ورفضت المصادر أن يكون حراك بكركي متصلاً بالمرشحين للرئاسة أو بالمواجهة الحاصلة اليوم بعد اتفاق المعارضة على ترشيح الوزير السابق جهاد أزعور وردة فعل الثنائي “الساخطة” إزاءه.
