في الوقت الذي كانت تأمل فيه مصلحة الصيادلة في القوات اللبنانية أن تتفق القوى المعارضة للائحة أحزاب المنظومة الحاكمة في نقابة الصيادلة على برنامج نقابي واحد يحفظ مستقبل المهنة ويشكل خارطة طريق للخروج من الأزمة التي تتخبط بها النقابة بسبب آداء المجلس الحالي الغائب عن التحديات التي يتعرض لها الصيادلة يوميا، تأسف المصلحة لانقسام هذه القوى المعارضة.
ولذلك تدعو المصلحة للمرة الأخيرة الزملاء المعارضين للنهج القديم لتبني برنامج انقاذي موحد ووضع جانبا الاعتبارات الشخصية أمام دقة المرحلة .
