أبلغ ديبلوماسي غربي مسؤولين لبنانيين أن “الاحتمالات لا تزال متساوية بين التصعيد والتهدئة، وأنه يجب عدم الاستعجال في الاستنتاج، والانتظار ريثما تنتهي زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الى واشنطن”.
وأضاف: “تحاول الادارة الأميركية فرض نوع من الستاتيكو المنخفض الوتيرة في المنطقة، ريثما تحصل الانتخابات الرئاسية، وبعدها يمكن الحسم النهائي للملفات، وتشمل خارطة الطريق لتنفيذ المرحلة الاولى من الاتفاق حول غزة وتمديد التفاوض على المرحلة الثانية حتى تشرين الثاني، وهذا يضمن وقفاً للنار، يشمل الجبهة في جنوب لبنان، والحفاظ على الاسرى الاسرائيليين أحياء، وبعدها يمكن التفرغ لليوم التالي في غزة وجميع الجبهات”.