بات القاضي "المعتكف" شادي قردوحي، هدفاً لحملة تهويل وترهيب رداً على تسميته الأشياء بأسمائها وحديثه عن عدم تطبيق القانون إلا على الضعفاء، ومطالبته بالإبتعاد عن الإستنسابية.وأسف قردوحي لوقوف قضاة وراء هذه الحملات وذلك بهدف "تفريغ" اعتكافه من مضمونه وصرخته ضد واقع تطبيق القوانين فقط على الضعيف.
