يتردّد في الكواليس الرئاسية التي إنطلقت مع مطلع العام، بأنّ التسوية الرئاسية غير مستبعدة خصوصاً في الاشهر الاولى من السنة، بالتزامن مع حراك اميركي- فرنسي – اقليمي في إتجاه الاتفاق النووي مع إيران، الامر الذي لا يستبعد حصول إنفراجات من المرجّح ان تطال لبنان، وفي حال العكس سيكون البلد ضمن فراغ طويل الامد.
