اغتالت إسرائيل 31 مسؤولاً وقيادياً في المحور الإيراني بين 25 كانون الأول 2023 و 8 كانون الثاني 2024، أكان في بيروت، قطاع غزة، دمشق، بو كمال و بغداد… ودون أن ترد إيران جدياً على هذه الاعتداءات حتى الساعة.
أما أسماء هؤلاء القادة فهم:
- اللواء في الحرس الثوري الإيراني رضى موسوي في دمشق (أغتيل في 25 كانون الأول)
11 قائد عسكري في الحرس الثوري الإيراني بغارة جوية على مطار دمشق (أغتيلوا في 30 كانون الأول)
12 قيادي وعنصر في الحرس الثوري الإيراني بغارة على منطقة البو كمال السورية (أغتيلوا في 30 كانون الأول) - نائب رئيس المكتب السياسي في حركة حماس صالح العاروري في بيروت (أغتيل في 3 كانون الثاني)
- مسؤول كتائب القسّام في لبنان عزام الأقرع (أغتيل في 3 كانون الثاني)
- مسؤول عمليات كتائب القسّام في لبنان سمير فندي (أغتيل في 3 كانون الثاني)
- مسؤول الملف الأمني لعمليات الحشد الشعبي في العراق أبو تقوى السعيدي (أغتيل في 4 كانون الثاني)
- رئيس أركان العمليات في حركة الجهاد الإسلامي في غزة ممدوح لولو (أغتيل في 5 كانون الثاني)
- قائد في “قوات الرضوان” التابعة لحزب الله وسام الطويل (أغتيل في 8 كانون الثان)
- مسؤول عمليات حركة حماس في سوريا حسن عكاشة (أغتيل في 8 كانون الثاني)
كل هؤلاء اغتالتهم إسرائيل فيما تقوم إيران بتكرار هذا الشعار الفارغ من مضمون: “سنرد في المكان والزمان المناسبين”، الأمر الذي لا يدل سوى على ضعفها الظاهر وقلة حيلتها.