“تكويعة” غير متفائلة لبَيْك المختارة

159966108_4187096671351439_3402427866156820251_n

#lebTalks
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن “تكويعة” جديدة لرئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، صُنّفت ضمن مواقفه المتناقضة والمألوفة، والتي تستبق أحياناً المرحلة الراهنة.
إلا أن مصادر واسعة الإطلاع وجدت في هذه “التكويعة”، قراءة غير متفائلة للبيك تجاه ما سيأتي، بدليل إعادة إحياء ما اصطلح على تسميته باللجنة الأمنية مع حزب الله، والدفع بالوزير والنائب السابق غازي العريضي مجدداً الى الأضواء، ليكون “ضابط الإرتباط” مع الحاج وفق صفا.
وعند الحديث عن كل هذا، تُضيف المصادر، فإن الهواجس الأمنية عند جنبلاط تحتل الأولوية على ما عداها من تحديات واستحقاقات. من هنا، فإن هذه التدابير تتكرر في كل مرة، استباقاً لأي تطورات أمنية وميدانية، وهي قد بدأ العمل بها بعد أحداث 7 ايار.
فهل تصدق قراءات البيك، أم هي مجرد إحتياطات عادية؟

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: