تجزم أوساط ديبلوماسية مطلعة بأن تسارع انهيار مؤسسات الدولة وتحللها وصولاً إلى احتمال تلاشيها وخصوصاً الخدمات الحيوية كقطاع الإتصالات بعد قطاع الكهرباء، هو السبب الرئيسي وراء تزخيم الجهود الديبلوماسية العربية والفرنسية على وجه الخصوص من أجل التسوية الرئاسية.
