ثنائية حزب الله- عون أسهمت في خسارة ١١٢ مليار دولار لصالح عائدات الخزينة

لفتت مصادر مطلعة الى أنه، من أجل أن يُنقذ حزب الله نظام بشار الأسد، هرّب من لبنان أكثر من 20 مليار دولار الى سوريا من مشتقات المحروقات و fresh دولار ما تسبب بانهيار الليرة اللبنانية، في الوقت الذي هدر فيه حليفه التيار الوطني الحر وسرق 45 مليار دولار في وزارة الطاقة والمياه، سواء من خلال إستئجار البواخر لاستجرار الكهرباء، أو شراء الفيول الفاسد غير المطابق للمعايير والمواصفات لتشغيل المعامل وحتى البواخر المستأجرة، وكل هذا لم يُسهم في إضاءة بلدة لبنانية واحدة. وتضيف المعلومات"لقد تم تعطيل البلد لثلاث سنوات من أجل أن يصل ميشال عون الى سدة الرئاسة،هذا التعطيل الذي كلف البلد خسارة 7 مليارات دولار والتأخير بتشكيل الحكومات لأشهر وسنوات من أجل أن يصل جبران باسيل الى السلطة، ما تسبب بخسارة 5 مليارات دولار ومساهمة حزب الله وعون بوضع لبنان في "عزلة دولية" أدّت الى ضرب القطاع السياحي الذي يُعتبر الشريان الحيوي لاقتصاد لبنان، والتسبب بخسارة 10 مليارات دولار، وعدم تطبيق سياسة النأي بالنفس التي تسببت أيضاً بخسارة الأصدقاء العرب والأجانب وأسهمت في خسارة 10 مليارات دولار. أما عن خطوط التهريب التابعة لحزب الله في المرفأ والمطار ومنافذ الحدود البرية، فأسهمت بخسارة 3 مليارات دولار سنوياً من عائدات خزينة الدولة. وتختم المصادر بالإشارة الى أنه"اذا أردنا احتساب خسائر لبنان بسبب سياسات حزب الله والعونيين فسيتخطى الرقم ال 112 مليار دولار منذ العام 2005 لغاية تاريخه، هذه المليارات التي كانت قادرة أن تجعل لبنان سويسرا وأمريكا الشرق، واليوم يريدون أن يرموا التهم المضللة على الرئيس الحريري ليتهربوا من مسؤوليتهم عن خراب لبنان واقتصاده وتجويع شعبه.

لفتت مصادر مطلعة الى أنه، من أجل أن يُنقذ حزب الله نظام بشار الأسد، هرّب من لبنان أكثر من 20 مليار دولار الى سوريا من مشتقات المحروقات و fresh دولار ما تسبب بانهيار الليرة اللبنانية، في الوقت الذي هدر فيه حليفه التيار الوطني الحر وسرق 45 مليار دولار في وزارة الطاقة والمياه، سواء من خلال إستئجار البواخر لاستجرار الكهرباء، أو شراء الفيول الفاسد غير المطابق للمعايير والمواصفات لتشغيل المعامل وحتى البواخر المستأجرة، وكل هذا لم يُسهم في إضاءة بلدة لبنانية واحدة.
وتضيف المعلومات”لقد تم تعطيل البلد لثلاث سنوات من أجل أن يصل ميشال عون الى سدة الرئاسة،هذا التعطيل الذي كلف البلد خسارة 7 مليارات دولار والتأخير بتشكيل الحكومات لأشهر وسنوات من أجل أن يصل جبران باسيل الى السلطة، ما تسبب بخسارة 5 مليارات دولار ومساهمة حزب الله وعون بوضع لبنان في “عزلة دولية” أدّت الى ضرب القطاع السياحي الذي يُعتبر الشريان الحيوي لاقتصاد لبنان، والتسبب بخسارة 10 مليارات دولار، وعدم تطبيق سياسة النأي بالنفس التي تسببت أيضاً بخسارة الأصدقاء العرب والأجانب وأسهمت في خسارة 10 مليارات دولار.
أما عن خطوط التهريب التابعة لحزب الله في المرفأ والمطار ومنافذ الحدود البرية، فأسهمت بخسارة 3 مليارات دولار سنوياً من عائدات خزينة الدولة.
وتختم المصادر بالإشارة الى أنه”اذا أردنا احتساب خسائر لبنان بسبب سياسات حزب الله والعونيين فسيتخطى الرقم ال 112 مليار دولار منذ العام 2005 لغاية تاريخه، هذه المليارات التي كانت قادرة أن تجعل لبنان سويسرا وأمريكا الشرق، واليوم يريدون أن يرموا التهم المضللة على الرئيس الحريري ليتهربوا من مسؤوليتهم عن خراب لبنان واقتصاده وتجويع شعبه.

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: