تتجه الانظار بقوة الى الجلسة الرئاسية يوم غد، سواء إنعقدت او لا، لكن وإنطلاقاً مما ستحمله من بدء مرحلة جديّة انتخابية لإيصال رئيس الى بعبدا، ستفتح باب التسابق الفعلي نحو القصر الجمهوري، وستدفع بكل الافرقاء السياسيين والمعنيين بالملف الرئاسي، للبحث عن تسوية جديّة وسط الدعوات الخارجية للانتهاء من هذا الاستحقاق، منعاً لتمديد الفراغ لان القرار إتخذ بوقف هذه الصورة القاتمة، وفق ما اشارت اليه مصادر ديبلوماسية نقلها عدد من النواب.
