نقل مسؤول حزبي عن اوساط شعبية في مختلف المناطق اللبنانية، إستياء المواطنين من النواب الحاليّين الطموحين الى ولاية جديدة في المجلس النيابي، وتأكيد المواطنين بأنهم لن يسقطوا في إمتحان التغيّير مرة اخرى، لانهم سيرّدون الصاع صاعين الى هؤلاء، والى كل من شارك في الحكم، لان وقت الانتقام قد حان كما قالوا، لافتين الى انّ زمن التغيّير يقترب جداً، والمطلوب وصول وجوه شبابية جديدة الى المجلس النيابي، قادرة على إنقاذ لبنان من مصائب مَن تولّوا حكمه على مدى عقود.
