تحدثت مصادر فلسطينية مسؤولة لموقع LebTalks عن أن التعثر الذي واجه صفقة تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل، يعود بدرجة كبيرة إلى ما سماه بالحرب النفسية التي تشنها إسرائيل على الفلسطينيين، إلى جانب عدم تنفيذها الجانب المتعلق بتحديد هويات المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وبالتالي التلاعب في اللوائح التي سلمها الوسطاء القطريون والمصريون.
وشددت هذه المصادر على أن الحركة التزمت بكامل بنود الصفقة فيما سعى العدو الإسرائيلي إلى المراوغة أيضاً لجهة عدد شاحنات الإغاثة التي دخلت إلى قطاع غزة.
