خطة هجومية؟

خطة هجومية؟

تطرح تساؤلات حول طبيعة رد القاضي طارق بيطار، على ما تعرض له التحقيق الذي يجريه في جريمة تفجير مرفأ بيروت خلال الأسبوع الماضي.
وفي ظل غياب أية تصورات حول ما ستحمله الجلسة المحددة في ١٢ الجاري لاستجواب النائب علي حسن خليل، يبدو جلياً أن المناخ الذي سيحيط بمسار التحقيق في المرحلة المقبلة، سيكون مختلفاً عن المناخ السابق، خصوصاً في ظل التضامن الشعبي الواسع مع القاضي بيطار والمواقف الدولية الأخيرة التي أكدت على أهمية استقلالية التحقيقات الجارية .

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: