أشارت المصادر إلى أن ” الضغط الفرنسي واللبناني وبعدهما القناعة الاميركية سيدفعان بإسرائيل الى الانسحاب الكامل في تاريخ 18 شباط الحالي”.
أضافت: “باريس لعبت دوراً وسيطاً في المفاوضات فالرئيس الفرنسي ايمانيول ماكرون إتصل أكثر من مرة برئيس الجمهورية جوزاف عون وتواصل مع الجانب الاسرائيلي وابلغه رفض الرئيس عون القاطع لاي ابقاء على اي موقع تحت الاحتلال الاسرائيلي”.