علم أن فرنسا تتولى ومنذ يوم السبت الماضي ومع بدء عملية "طوفان الأقصى"، نقل الرسائل بين إسرائيل من جهة و"حزب الله" من جهة أخرى، حول وضع الجبهة الجنوبية.
وتشير المعلومات إلى أن الرسالة الإسرائيلية كانت أن إسرائيل لا تريد الحرب مع الحزب ولكنها جاهزة لها إذا قرر الحزب فتح الجبهة في الجنوب، وأما رد الحزب فكان أن الحزب لا يريد الحرب ولكنه مستعد لأي مواجهة في حال قررت إسرائيل الإعتداء على لبنان.
