في ظل تخبّط الاسعار وتبدلها بشكل يومي في كل القطاعات، من مولّدات الكهرباء والسوبرماركت والمحال التجارية والى ما هنالك، من دون ان يتواجد اي باب يطرقه المواطن للحد من سرقته اليومية، وسط غياب فاضح وكليّ للدولة ، اذ تكتفي بوضع الخطوط الساخنة للشكاوى في بعض الوزارات، متناسية انّ كل تلك الخطوط تترافق مع اغنية " لا تندهي ما في حدا" منذ اشهر، خصوصاً في وزارة الاقتصاد، وهنا المضحك - المبكي!
