توقّفت شخصية سياسية عند وصف المفتي أحمد قبلان للكاتب سليمان رشدي على أنّه "شخصية عدوة للثقافة وأسوأ نسخة عن حرية التعبير".
وسألت هذه الشخصية الشيخ قبلان عبر موقعنا: هل في تحليل دماء مَن يُخاصم خطّكم السياسي أو مشروعكم العقائدي "ثقافة وحرية تعبير"؟ هل سمعتم بالصحافي لقمان سليم الذي لم يفعل سوى أنّه تمسّك بإرادته الحرّة التي وهبه إيّاها الله دون تكليف من أحد؟
الشخصية دعت قبلان إلى وجوب اعتماد خطاب موحّد لا تعتريه سقوف متنوّعة في التحليل والتجريم، لأنّ أبسط قواعد العقلانية والايمان القويم هي العدالة.