أصدرت السلطات السورية مذكرة استدعاء بحق الوزير السابق وئام وهاب بجرم "إثارة النعرات الطائفية".
وتتضمن لائحة الاتهامات الموجهة لوهاب جرائم وُصفت بـ"الخطيرة، ينظر فيها القضاء السوري، أبرزها، نشر أخبار كاذبة تمس هيبة الدولة والوحدة الوطنية، إثارة الاقتتال الطائفي، السعي لتغيير رئيس الدولة، التحريض على العصيان المسلح عبر شبكة الإنترنت.
وفي ردّه الأول عبر منصة "إكس"، قال وهاب: "سأبقى صوت كل مظلوم في سوريا، من السني المطرود من مسجده، إلى الدرزي المقتول، والعلوي المذبوح، والمسيحي الصامت، والكردي الذي تتآمرون عليه مع تركيا. لن تسكتنا الضغوط."
لنظام الجولاني المستسلم : لا تهولوا عليّ بدعوى قضائية فقضاؤكم وهم وأنا لن أترك أهلي في السويداء لو قُتلتُ مائة مرة . فهم درعي ودمي وروحي وأنا منهم وهم مني. https://t.co/tk4rWFqHrG
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) October 2, 2025