بدأ عدد من اللبنانيين الذين كانوا يعارضون نظام الأسد، ويملكون منازل في سوريا، وصادرها النظام، يُجرون اتصالات بالسلطة الجديدة لاستعادة منازلهم، ومن بين هؤلاء سياسيّون بارزون.