تبدي مصادر إقتصادية خشيةً من أن تستمر مرحلة تصريف الأعمال الحكومية طيلة المرحلة المقبلة الفاصلة عن تشرين الأول المقبل.وتتوقع هذه المصادر سيناريو إقتصادياً واجتماعياً قاتماً، على الرغم من كل التوقعات بحصول انفراجات نتيجة الحركة الناشطة للسياح والمغتربين في فصل الصيف.وتؤكد بالتالي أن الإنسداد الحكومي والخلاف السياسي والتوتر على خط ملف ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، ينعكس بشكل دراماتيكي على الأوضاع المالية وعلى سعر صرف الدولار في السوق السوداء الذي لم يتأثر ب”مليارات المغتربين” الموعودة.
