يؤكّد خبير انتخابي أنّ موجة التحليلات عن قوّة حزب الله الانتخابية التي تُمكّنه من توزيع الفائض عنها على مرشّحي الحلفاء بغية ضمان نجاحهم، تُناقض حقيقة الأرقام التي تُظهرها استطلاعات الرأي في عدّة دوائر.ويستند الخبير إلى احصاءات متعددة أظهرت حاجة "الحزب" إلى تركيز أصواته التفضيلية على عدد من المقاعد الشيعية في أكثر من دائرة بغية ضمان الفوز بها، حيث لا قدرة له على التضحية بأيّ صوت لانقاذ المرشّحين عن المقاعد الأُخرى.
