يشير بعض المطّلعين على بواطن الأمور إلى أن ما يجري اليوم هو دوزنة للوضع لتجنّب ما هو أسوأ، وبالتالي تمرير موسم السياحة والاصطياف وبعدها لكل حادث حديث، على اعتبار أن هذا الموسم يساعد في تفعيل الدورة الاقتصادية ومساعدة بعض الطبقات الشبابية التي تعمل بالمطاعم والمقاهي، وإلا لكانت الأمور هي صيفٌ ساخن سياسي وأمني بإمتياز .
