علم أن الموقف الضبابي أو الرافض لتأييد الوزير السابق جهاد أزعور من قبل بعض نواب “التغيير”، لا يعني أن أصواتهم ستكون لمصلحة مرشح الثنائي الشيعي سليمان فرنجية، بل ستبقى على واقعها السابق لجهة التصويت لشخصيات تعتبر أنها تتلاقى مع توجهاتها للتغيير في المرحلة الراهنة.
