Search
Close this search box.

عند اختبار البترون وكفرحلدا إما يكرم باسيل أو يدان

بعد مؤتمر النزوح الذي نظم في البترون وتعهد النائب جبران باسيل بمعالجة الملف بالشراكة مع الجميع، توجه الأصابع مجدداً الى نائب التيار الوطني الحر، حيث تستمر بلدية كفرحلدا المحسوب رئيسها عليه بتغطية التجاوزات وآخرها موضوع السماح للسوريين بضمان الارض واقتناء اليات وشاحنات وضرب عمل اللبناني، والتغاضي عن تغلغل السوريين الذين غادروا البلدات المجاورة في كفرحلدا.

علماً أن باسيل شكا خلال المؤتمر من عدم وجود مزارع لبناني في كفرحلدا. وما ينطبق على كفرحلدا ينطبق على مدينة البترون التي تتبع بلديتها لباسيل، والتي تعاني من انفلاش سوري غير مسبوق، فهل يطبق رئيس التيار الأقوال بالأفعال أو يبقى كلامه في اطار الشعبوية بينما جماعته تسهل تغلغل السوريين في بلاد البترون؟

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: