لوحظ ان النفي الفرنسي حول خلاف و عتب حصل مع الفاتيكان وبكركي انما جاء للتأكيد على عمق العلاقة بين هذه الاطراف.
في المقابل، تساؤلات حول زيارة السفيرة الفرنسية آن غريو و لقائها بالبطريرك مار بشاره بطرس الراعي، جاءت، وفق المطلعين، لتوضيح الصورة وتحديدًا حول عدم زيارة وزير الخاجية الفرنسي جان ايف لودريان الى بكركي، ولإزالة أي إلتباس
