كشف مواكبون للحراك السياسي على خط بيروت-الرياض أن حال الإستنفار السني الأخيرة، أتت نتيجة غياب قيادات سنية عن الساحة السياسية وترك المجال مفتوحاً أمام “حزب الله” لمد اليد على التمثيل “الشرعي” السياسي السني في المرحلة المقبلة ، وتوظيفه لتأمين غطاء لسلاحه غير الشرعي على غرار الغطاء المسيحي المهدد بالتراجع ما يفقده القدرة على تغطية السلاح في المستقبل.
