أكدت مصادر ديبلوماسية أن تسلّم لبنان للوثائق والخرائط التي تساعد في ترسيم الحدود، تزامن مع تسليم الرئيس إيمانويل ماكرون الرئيس السوري للخرائط ذاتها.
وعن أهمية هذه الخرائط، تلفت المصادر إلى أن اللجنة الفنية والتقنية هي التي تقرر مدى أهميتها والأهم أن السفير الفرنسي أبلغ وزير الخارجية يوسف رجي، استعداد بلاده لفتح الأرشيف لتزويد لبنان بأي خرائط إضافية أو حتى وثائق.