شددت مصادر ديبلوماسية على أن: “عدم التوصل إلى اتفاق في مفاوضات الدوحة قد يقود إلى تصعيد في لبنان ما لم تتوقف الاعمال القتالية ويُطبق الـ 1701”.
وتابعت: “من المرجح ان يتم اقرار التمديد من دون اي تغيير لا سيما وان لبنان غير موافق على التعديل بدعم فرنسي ولا سيما ان الفترة الزمنية الفاصلة عن التمديد في 29 آب اصبحت ضيقة”.
وشددت: “موقف باريس يختلف عن موقف واشنطن بحيث تتمسك فرنسا بالتجديد التقني لليونيفيل على ان يبقى نص الاتفاق من دون اي تعديل فيه”.