لم تتضح إلى اليوم تفاصيل وحيثيات أزمة القمح والتي لم تعد تقتصر على فتح اعتمادات بواخر القمح ، بعدما صدر قرار بسحب ١٥ مليون دولار إستثنائياً من حسابات السحب الخاصة بلبنان لتأمين احتياجات السوق من مادة القمح.وكشفت معلومات عن وجود قطبة مخفية وراء هذه الأزمة المقصودة والمتعمدة من أجل تسجيل نقمة شعبية بعد فقدان الرغيف من الأسواق، خصوصاً وأن وزارة الإقتصاد كانت قد أعلنت أن القمح متوافر لمدة شهرين، فأين اختفى هذا المخزون؟
