مع نهاية الصيف وبداية فصل الخريف، لم يبقَ سياسي من كل الأطياف والطوائف والمناطق والإتجاهات السياسية، ولم يرفع الصوت بوجه النزوح السوري، الذي أصبح لدى البعض أزمة وجودية. كما أن عدداً من الجمعيات والهيئات تأسس في الأونة الأخيرة، أو لنقل أنه انطلق من دون ترخيص، لمواجهة أزمة النزوح والخطر الوجودي.
سياسي مخضرم سأل عبر LebTalks :”أين هم كل هؤلاء اليوم وكأن لا أزمة نزوح في لبنان ولا أزمة وجودية أو لنقل لا خطر وجوديًا؟
