كتب الرفيق المحامي غابي جعجع…
“فعلها” الرئيس سهيل عبّود، أحرجهم فأخرجهم، استدرجهم ففضحهم، لَحِق الكذّاب على باب الدار …
بالرغم من مسألة عدم قانونية تعيين القاضي الرديف إلا أنّ الرئيس سهيل عبود الذي ماشى وزير العدل في هذه المخالفة، رفض تزكية إسم القاضية العونية سمرندا نصّار من قبل وزير العدل العوني وفرضه على مجلس القضاء الأعلى للتصويت …طرح رئيس مجلس القضاء الأعلى إسمين لا غبار عليهما يتمتعان بالكفاءة والنزاهة والعلم والتجرّد، هما القاضيين فادي عنيسي و سامر ليشع، فقامت قيامة منظومة تحالف الفساد والسلاح …فطار التصويت وطار القاضي الرديف..