لا ضمان ولا دواء للبنانيين والباقي… عند ربّ العالمين

لا ضمان ولا دواء للبنانيين والباقي... عند ربّ العالمين

بعد أن استفحلت أزمة الدواء، والمختبرات على قاب قوسين من لفظ الأنفاس الأخيرة، جاء اليوم دور الجهات والصناديق الضامنة على اختلافها والضمان الصحي الذي أطلق صرخته مدوية، يؤكد فيها عدم قدرته بعد اليوم على تأمين التغطية الصحية الا في الحالات القصوى، ما يترك المواطن الفقير عاجزاً أمام حالات المرض على أنواعها، إن أصيب بها، فلا دواء يشفيه ولا مستشفيات تعتني به، تاركاً مصيره بيد رب العالمين وعناية وشفاعة الأولياء والأنبياء والقديسين.

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: