تؤكد أوساط ديبلوماسية أن الجواب اللبناني على المذكرة الكويتية، الذي أتى بعد أيام معدودة على تسلمه إياها، ما زال قيد الدراسة والتشاور عربياً وخليجياً، ولكن ما من رد أو موقف حتى الساعة. وتتوقع الأوساط أن يستمر التشاور لبعض الوقت قبل التوصل إلى رد عربي على الجواب اللبناني.
