مع أن الإستحقاقات السياسية التي تتوالى منذ الإنتخابات النيابية الأخيرة، تحتل صدارة الإهتمام ، لكن ما صدر بالأمس عن تصنيف لبنان من قبل الأمم المتحدة ، كبؤرة جوع ساخنة ، دق جرس الأنذار حول أزمة الغذاء التي تزحف باتجاه الساحة المحلية، بينما لا يزال الأمن الغذائي في مرتبة متدنية في لائحة أوليات السلطة، المشغولة بتقاسم الحصص في الحكومة المقبلة وبإعادة تكوين ذاتها.
