لفتت أوساط دبلوماسية إلى أنّ “المشكلة الأساسية في انتخاب الرئيس لا تزال عند فريق الممانعة الذي يربط إنجاز الاستحقاق الرئاسي بشروطه، وفي مقدمها التمسك بمرشحه رئيس تيار المرده سليمان فرنجية”، وفق “نداء الوطن”.
وأشارت إلى أنه “يتمسك بطاولة حوار إلزامية تسبق الانتخابات الرئاسية بما يخالف الدستور بتحويل رئاسة مجلس النواب سلطة وصاية على الاستحقاق الرئاسي من الآن فصاعداً”.
ورأت الأوساط أنّ “الخروج من هذه الدوامة الرئاسية يكون، إما بالذهاب الى خيار ثالث، أو بعقد جلسة نيابية مفتوحة لانتخاب الرئيس الجديد”.