تروج جهات "ممانعة" بأن موافقة المجتمع الدولي على مؤتمر دعم الجيش لتجهيزه، قبل مؤتمر إعادة الإعمار، هدفه تحضير المؤسسة العسكرية للمواجهة مع "حزب الله" ومحاولة نزع سلاحه بالقوة، في محاولة لتقويض المشروع وعرقلة الخطوة، وذلك لضرب قرار الحكومة بحصر السلاح.
