أشار رئيس حزب حركة التغيير ايلي محفوض إلى أن “المنظمة المسلحة تكابر وتعاند متمسكة بمشروعها التدميري القائم على جعل لبنان ساحة صراعات كما هي الحال منذ عقود، في حين أن السلاح في يد الميليشيا خدم وظيفته ونجح في عزل لبنان وتحويله إلى نماذج الدول المارقة الأمر الذي سيدخلنا في نفق Somalization والـKandaharization ما لم تحسم وتحزم الدولة أمرها”.
