علق احد السياسيين المخضرمين على حالات “الفرار” السياسي من “التيار الوطني الحر” الى أحضان “١٧ تشرين” متوقفاً عند نموذج النائب السابق غسان مخيبر الذي أعلن ان العونيين لم ينجحوا في ادارة علاقتهم الشخصية معه لا في الانتخابات السابقة ولا خلال عمله السياسي والنيابي واعتبر انه كغسان مخيبر “من قوى التغيير ومعها”، فقال المصدر: “تجربة المتن الفرعية عام ٢٠٠٢ التي ارتضى فيها مخيبر ان يكون اداة السلطة لضرب الخيار السيادي المتمثل يومها بغبريال المر خير دليل على نهجه الانتهازي. أما بشأن علاقته مع العونيين فصدق المثل “لو ما توافقوا ما ترافقوا”.
