علم أن بعض المرجعيات السياسية والحزبية، طلبت وجرياً على العادة والتقليد، قبيل أي استحقاق دستوري مواعيد في الخارج، لاسيّما في واشنطن وباريس، فقوبلت بالرفض لانه وفق المعلومات، الأجندة الدولية تغيرت في التعاطي مع القوى السياسية اللبنانية، لجملة اعتبارات وظروف وهم يعرفون ذلك بامتياز.
