علم أن التحقيق الأوروبي المالي في قضايا فساد وتبييض أموال الذي سيبدأ في ١٦ الجاري، قد شكل مادة خلاف جيدة إلى الخلافات المتراكمة بين فريقي “تفاهم مار مخايل”، خصوصاً في ضوء الإستثمار السياسي والمساهمة لشخصيات برتقالية في الدعاوى المالية التي تتناولها التحقيقات الأوروبية.
