ها وقد اعلن مصطفى اديب اعتذاره عن تشكيل الحكومة عادت الامور الى المربع الاول الى القصر الجمهوري لتحديد موعد للاستشارات النيابية. الا ان من سيأتي هذه المرة سيكون مدركا حتما لحجم العراقيل التي ستواجهه لا سيما التعنت الشيعي والتمسك المستمر بوزارة المالية ومن ورائه شروط الحلفاء. فمن سيجرؤ على قبول التأليف المقبل؟