تحدثت مصادر سياسية مطلعة لموقع LebTalks عن أن استهداف الولايات المتحدة الأميركية لحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة بالعقوبات بعد نهاية ولايته، واستثناء رئيس مجلس النواب نبيه بري، على الرغم من أنه في دائرة البحث بالعقوبات في واشنطن، يعود إلى اعتمادها على بري كمحاور شيعي وحيد في لبنان، في ملف الترسيم البحري سابقاً وفي الترسيم البري حالياً.
وكشفت المصادر إنه بعد إنجاز هذا العنوان، قد تكون الظروف مناسبة بالنسبة للإدارة الأميركية، من أجل فتح "ملف بري"، على حد قولها مؤكدةً أن ما من شيء سيبقى سراً وبعيداً عن التداول والتحقيق والإستقصاء.
