خطفت فرقة “مياس” الأنفاس وأطلقت نهراً من الأحاسيس والمشاعر لدى الشارع اللبناني ولدى ملايين اللبنانيين في الخارج، حيث شاهد الجيمع لوحةً لا تقتصر على الرقص والفن والموسيقى وغيرها من العناصر التي رافقت العرض المبدع، والذي أجمع المشاهدون في أنحاء العالم على وصفه بالتاريخي والخيالي.هذه اللوحة المبدعة تشبه لبنان الجميل أو “لبناننا” الذي يريده اللبنانيون وليس لبنان الإنهيار والسقوط المدوي في مدار الدول الفاشلة وهي الصفة التي تنطبق على دول سبقتنا إلى الفشل بسبب تفكك الدولة وسيطرة دويلة الممانعة.
