يحبس التلامذة الذين يترقبون صدور نتائج امتحانات البكالوريا ، أنفاسهم، بانتظار إعلان وزارة التربية هذه النتائج في الساعات المقبلة.
لكن هذا الإنتظار يختلط مع مشاعر متناقضة من الأمل بالمستقبل واليأس من الواقع الحالي الذي يسابق فيه الإنهيار أية مشاريع مستقبلية ، خصوصاً في ضوء الإضراب المفتوح في الجامعة اللبنانية والذي يهدد مصير دراسة عشرات آلاف الطلاب الحاليين، وآلاف الطلاب المستقبليين.
