نقل بأن أعداداً كبيرة من العائلات غادرت الخط المحاذي، لمطار الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ومن الضاحية الجنوبية وتحديداً من قرى وبلدات تعتبر مسيحية بغالبيتها، نتيجة إمكانية تعرضها لأي قصف إسرائيلي، في حال إندلعت المعركة كما كانت الحال في حرب تموز ٢٠٠٦ ، وهناك اراض تم شراؤها من قبل مموليين مقربين من حزب الله، تستعمل كمنصات لإطلاق الصواريخ في حال حصل أي عدوان إسرائيلي على الضاحية، ولهذه الغاية، وتجنباً لأي تهديدات قد تحصل، غادرت بعض العائلات إلى أماكن آمنة.
